الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ
أعلام الأحساء من تراث الأحساء
 
  • هل يجوز للأب أنْ يمنعَ أبناءه من زيارة والدتهم، التي تقيم في بيت زوجها؟

    الجواب
    بِرُّ الوالدين أفضل الأعمال بعد الصلاة، فقد روى البخاري عن ابن مسعود رضي الله عنه، أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: «الصلاة لوقتها، وبر الوالدين، وقال الله عز وجل: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا)
    فلا يجوز للأب أن يمنع أولادَ طليقتِه من زيارة أُمِّهم والبِرِّ بها، حيث كان زوجُ أُمِّهم حسنَ السمعة، إذْ أنَّ الأبَ لن يرضى أنْ يُمنع من زيارة أمِّه لو كان حاله كحال أولاده .
    ولا يجوز كذلك للأُمِّ أن تمنع أولاد طليقها من زيارة أبيهم والبِرِّ به .
    فالذي عليهما هو أنْ يحتكما إلى أمر الله، قال تعالى: (فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ).
    فإنْ منع أحدُ الوالدين أولاده من الزيارة والبِرِّ، فلا تجوز طاعته، فقد روى البخاري عن عليٍّ رضي الله عنه: ( إنما الطاعة في المعروف) ذلك أن طاعةَ الله بِبِرِّ أُمِّهم مقدمةٌ على كل طاعة، فقد روى الإمام أحمدُ وغيرُه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :(مَن أمركم منهم بمعصيةِ اللهِ، فلا تطيعوه)
    فلْيتَّق الأبُ اللهَ لألا يضطرَّ أولاده لارتكاب أخفِّ الضررين، بزيارة أمِّهم بدون علمه، ذلك أنَّه إذا اضطرَّهم إلى ذلك، فزيارتهم لأُمِّهم بِرٌّ بها، وليس عقوقاً بأبيهم، ويلحق بسببه إثمٌ على أبيهم .
    كتبه قيس بن محمد آل الشيخ مبارك

  • الصيام في البلاد التي ‏يكون النهارُ فيها طويلا ‏كالدول الإسكندنافية

    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين،،، وبعد
    فقد فرضَ اللهُ تعالى الصيام على كلِّ مقيمٍ قادرٍ صحيحِ البدَن: ( فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ) ورَّخص فيه للمريض والمسافر فقال: (وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ) فوَجَبَ على كلِّ مَن حضر الشهر، وكان قادراً على الصيام أنْ يصومه، لا فرْقَ في ذلك بين من يعيش في البلاد التي تقع على خط الاستواء وبين من يعيش في البلاد القطبية .
    ثم إنْ لَـحِقَ المرءَ تعبٌ بسبب الصيام، فإنَّ التَّعب نوعان، تعبٌ معتاد، وتعبٌ شديدٌ يُخاف أنْ يُفضي إلى أذَى شديد أو الهلاك، وتفصيل القول فيهما فيما يلي...

  • تقديم اليدين في السجود

    الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله ، وعلى آله ، وصحبه ، ومن والاه .
    وبعد فقد اتفق الفقهاء على أنه لا حرج على المصلِّي أنْ يُقدِّم في السجود يديه أو ركبتيه، ثم اختلفوا في أيهما الأفضل، فذهب المالكية إلى أنَّ الأفضل تقديمُ اليدين قال الشيخ خليل: (وتقديم يديه في سجوده، وتأخيرهما عند القيام) فقد روى أبوداوود وغيره، بإسناد جيد، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا سجد أحدكم فلا يبرك كما يبرك البعير، وليضع يديه قبل ركبتيه) والبعير يَهْوي على ركبتيه أثناء بروكه .
    فنزول الدَّابَّة في لغة العرب إنما يكون على ركبتيها، فقد روى البخاري في صحيحه في حديث هجرة النبي صلى الله عليه وسلم، قال سُراقة: (ساخَتْ يدا فَرَسِي في الأرض، حتى بلغتا الركبتين) فركبتا البعير في يديه وليستا في قدميه، قال الجوهري (ت٣٩٣هـ) في الصِّحاح: ( وعُرْقوبُ الدابة في رِجلها بمنزلة الرُكبة في يدها… قال الأصمعي: كلُّ ذي أربعٍ عُرقوباه في رجليه وركبتاه في يديه) ومثله في المخصَّص لابن سِيده، فشأن البعير البروك، وهو أن يُقدِّم ركبتيه عند بروكه، أي أنَّه يَخْفض نصفه الأمامي، ويرفع مؤخَّرته، فيَخِرُّ على ركبتيه اللتين في يديه، فنَهَى صلى الله عليه وسلم عن هذا البروك، فالحديث لا إشكال فيه، فهو أَمْرٌ بتقديم اليدين من غير رفْعٍ للعجيزة، بخلاف البعير يقدِّم يديه اللتين فيهما ركبتاه رافعاً عجيزته عند بروكه، قال الشيخ أبو عبد الله الـخَرْشي: (أي عكس ركبتي البعير اللتين في يديه، فإنه يقوم عليهما، ولكن يُقدِّم زحزحته بـمؤخَّر رجليه عند القيام، قبل أن يمد يديه للقيام، فركبتاه مؤخَّرتان في القيام، والإنسان ركبتاه مقدمتان، وفي حالة النزول، ركبتا الإنسان مؤخَّرتان، وركبتا البعير مقدمتان) .
    وبهذا يزول استشكال ابن القيم رحمه الله حين قال: (إن البعير إنما يضع يديه أولاً) فإنه حين أشكَل عليه المعنى لجأ إلى تأويل الحديث وصَرْفِه عن ظاهره، وشكَّك في الراوي بأنَّه وَهَمَ وقَلَبَ اللفظ، قال رحمه الله في زاد المعاد: (مما انقلب على بعض الرواة مَتْنُه وأصْلُه، ولعلَّه “ولْيضع ركبتيه قبل يديه”) قال الشيخ الملا علي القاري رحمه الله: (لو فُتح هذا البابُ لَـمْ يَبْقَ اعتمادٌ على روايةِ راوٍ مع صحَّته)
    ثم إنَّ لِـحَديث أبي هريرةَ شاهدا من فِعْل ابن عمر، يؤكد أنَّ الراوي لم يَهِمْ، ذكره البخاريُّ في صحيحه تعليقا بصيغة الجزم، وأخرجه الدارقطني بسند حسن، كما قال الحافظ ابن حجر، قال نافع: (كان ابن عمر يضع يديه قبل ركبتيه) قال الحاكم في المستدرك: (فأما القلْبُ في هذا، فإنه إلى حديث ابن عمر أَمْيَل، لرواياتٍ في ذلك كثيرة عن الصحابة والتابعين) .
    وتقديم اليدين يقدر عليه كلُّ الناس لسهولته، أما تقديم الركبتين فلا يقدر عليه إلا الشابُّ القوي، قال الحافظ ابن سيد الناس: (أحاديث وضع اليدين قبل الركبتين أرجح من حيث الإسناد، وأصرح من حيث الدلالة، إذ هي قوليَّة، ولِـما تُعطيه قوَّةُ الكلام من التهجين في التشبيه بالبعير، الذي ركبته في يده، فلا يمكنه تقديم يده على ركبته إذا برك، لأنها في الاتصال بيده كالعضو الواحد)
    أما في القيام من السجود، فلا يؤخرُ المصلِّي الركبتين كما يؤخِّرها البعير أثناء قيامه، ولصعوبة ذلك عليه غالبا، وإنما يُقدِّم ركبتيه في القيام ويؤخِّر يديه، قال الإمام مالك رضي الله تعالى عنه: لا يطيق تقديم اليدين في القيام إلا الشاب القليل اللحم، بخلاف البعير، فإنه يؤخر الركبتين في قيامه، وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

    قيس بن محمد آل الشيخ مبارك

  • جواباً عن سؤال واستفسار طُرح على برامج التلفزة حول ما في المناهج الأزهرية من جواز أكل الميتة للمضطر

    http://www.youtube.com/watch?v=cMVZelr2AuI

    جواباً عن سؤال واستفسار طُرح على برامج التلفزة حول ما في المناهج الأزهرية من جواز أكل الميتة للمضطر
    أقول :

    هذا الكلام يشير إلى حالةٍ يصل المرءُ فيها إلى حالةٍ يَشتدُّ يتيقَّنُ فيها الموت من شدَّة الجوع، فيجدَ أنه مضطرٌّ إلى دَفْع الهلاك عنه بأكل شيءٍ محرَّمِ عليه، فالمضطرُّ يُباحُ له ما حَرُمَ عليه في الأحوال المعتادة، لقول الله تعالى في سورة البقرة: ( إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) وليس المقصود بالاضطرار الجوع الشديد، فهذا لا يُعَدُّ اضطراراً باتِّفاق الفقهاء، وإنما الاضطرار أن يخاف المرءُ على نفسه أنْ يَهلك، ولا يُشترَطُ كذلك أنْ يصير المرءُ إلى حالٍ يُشْرِفُ معها على الموت، فإن الأكلَ عند ذلك لن يفيده، فالأكل من الميْتَة أُبيحَ في حالِ الخوف من الهلاك .
    وههنا أمرٌ آخر، وهو ألا يجدَ المرءُ ميتةً إلا آدميّاً، فهل يأكل منه؟ أو يمتنع فيعرِّض نفسه للموت، قال العلماءُ: له أن يأكل منه، وحيث جاز الأكلُ منه، لا يجوز التوسُّع بشيِّه ولا طبخه، نصَّ على ذلك الشافعية، قالوا لأن فيه هتكا لحرمة الميِّت .
    وهنا مسألةٌ أخرى، تكلَّم عنها الفقهاء، رغم أنها لا تكادُ تقع، لا قليلا ولا نادراً، غير أنَّ حقَّ العلم يدفع الفقهاء إلى بيان أحكامها، وهي ما إذا لم يجد المضطرُّ إلا إنسانا مُهدَر الدَّم، أي إنساناً حَكَم القضاءُ عليه بالقتل، فصارَ مطلوباً للقتل، لجنايةٍ وَقَعَتْ منه، كمَن قتل رجلاً ثم هرب، أو أن يجدَ محارباً للمسلمين، فهل يعامَل هذا معاملة الميِّت، لأنه مُهدرُ الدم، باعتبار أنه يجبُ قَتْلُه، ومثال ذلك أن يَجدَ المضطرُّ مسلماً ارتدَّ، ووقف في صفِّ العدوِّ، ثمَّ حكم عليه القضاءُ عندنا بوجوب قَتْلِه، فإنه إنْ وَجدَه رجلٌ، وكان في حالة اضطرارٍ يخافُ الهلاك إن لك يأكل، ففي هذه الحالة يجوز له قَتْلُه وأكل ما يَدْفَع الهلاك عنه .
    ويُلاحظ أن الشريعةَ الإسلاميَّة نَهَتْ عن قتل النساء والأطفال، غير أنهم إن إذا دخلوا بلادنا، أو استوطَنوها، صاروا بمنزلة المحاربين، كحالِ اليهود الذين احتلُّوا فلسطين اليوم، كلُّهم لهم حُكم العدوِّ المحارِب لنا، وكذلك مَن معهم مِن نسائهم وأطفالهم .
    وأما تعليم الصغار هذه الأحكام، فلا أراه، ليس لأنه يَدْفَع أولادَنا للتطرُّف، فلا دَخلَ له في دَفْع الأطفال للتطرُّف، لكن لأنها أحكامٌ تتعلَّق بمسائل أكبر من عقولهم، وواجب المربِّين تربية الناس على صغار العلم قبل كباره .
    كتبه
    د . قيس بن محمد آل الشيخ مبارك

دفتر الزوار
محمد صالح ابو بكر : جزاكم الله خيراً شيخنا الجليل صادق الصريمي : أسال الله ان يحفظكم بحفظه شيخنا ، وان يمتعكم بالصحه والعافيه ، وان ينفع الله بعلمكم الامه العربيه والاسلاميه . متعب بن ربيعان : يا شيخ إذا انقضت عدة المرأه المتوفى عنها زوجها يعرض لخطبتها أم يصرح بذلك؟ دام ان آثار الزوجيه زالت بانقضاء عدتها ، لم افهم هذه الجزئيه وجزاك الله خيرا نبيل فارسي: السلام عليكم احتاج للعنوان الشيخ حفظه الله البريدي بالكامل فضلا وجزيتم خيرا. أحمد بهجت: بارك الله فيك ونفعنا بك ابو عبد اللطيف الأنصاري: جزاكم الله خيراً لما فيه مصلحة الامة زيد بن عبد الرحمن الخالدي : جزاكم الله خيرا ابو عبد اللطيف الأنصاري: نفعنا الله بكم وبعلمكم ابو البراء: جزاكم الله خيراً دكتور قيس وأتمنى أن يصل هذا الكلام إلى العالم أجمع أبو عبد الله المدني : بارك الله بكم يا شيخنا كنا ننتظر منكم توضيحا بهذا الخصوص ابو محمد: السلام عليكم شيخنا جزاكم الله خيرا هل من كلمة عن الاحداث الأخيرة المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم عبد الرحمن أبو البراء : السلام عليكم نفتقد مقالاتكم يا شيخنا أبو عبد الله المدني : أرجو أن يكون للشيخ زيارة لنا في جدة ننتفع بعلمه جزاه الله خيرا ابو بكر : بارك الله لنا بكم ونفعنا و المسلمين بعلمكم يا شيخنا ابو البراء: نفعنا الله بكم يا دكتور عبد الرحمن : السلام عليكم نفعنا الله بكم يا شيخنا أبو عبد الله : ما سبب تأخر مقالات الدكتور افتقدناها جزاه الله عن المسلمين كل خير أبو فلاح : افتقدنا مقالاتك يا شيخنا سالم المطيري: صدقا افتقدنا هذه المقالات الرائعة عسى هذا التأخير لخير خالد محمد العبد الله ابو محمد: جزاكم الله خيرا أبو عبد الله المدني : كلام أكثر من رائع جزاكم الله خيرا خالد محمد العبد الله : السلام عليكم تأخر علينا الشيخ بمقالاته الرائعة فنحن من المتابعين لها و ننتظر منه كل جديد و مفيد ابو عبد اللطيف الأنصاري: نريد الاطمئنان عن صحة شيخنا فقد افتقدنا مقالاته أبو عبد الله المدني : السلام عليكم شيخنا الغالي افتقدنا مقالاتكم المفيدة و الممتعة ابو عبد اللطيف الأنصاري: وما أكثر الفتاوى الشاذة و الأحكام القضائية الشاذة في وقتنا هذا - بارك الله لنا بك يادكتور ونفعنا بعلمك أبو مالك: جزاكم الله خيراً يا شيخنا ابو خالد : صدقت ياشيخ فالعذب الزلال لا يستبدل بالراكد الآسن جزاك الله كل خير عبد الرحمن سويد: الله يجزاك الخير دكتور قيس أبو عبد الله المدني : جزاكم الله خيرا يا شيخنا / يجب أن تنشر دعوتك لاحترام القيم الإسلامية عالميا وتعرف بقيمه وتجلى الحقائق المطموسة عن هذه القيم ابو عبد الرحمن الخالدي: وفقكم الله لما فيه خير هذه الأمة ابو محمد : بارك الله بجهودكم و جزاكم الله خيراً ابو خالد : حياكم الله دكتور قيس و شيخنا السديس وحفظكم ونفعنا الله بعلمكم ابو محمد: بارك الله بهذه القامات العلمية التي تعمل على إظهار سماحة هذا الدين وابتعاده عن الغلو يوسف عبد الرحمن القرشي: حفظ خادم الحرمين الشريفين و حفظكم يا علمائنا ينال الباني: حفظكم الله واطال بعمركم دكتور قيس ارجو ان لا تنسانا من دعاءكم فنحن نحبكم بالله سالم المطيري: جزاكم الله خيراً أرجو أن لا تنسونا من دعاءكم زيد بن عبد الرحمن الخالدي : بارك الله بعلماء امتنا ابو عبد اللطيف الأنصاري: جزاكم الله خيراً ووفقكم لما فيه مصلحة المسلمين أبو عبد الله المدني : بارك الله بكم ونفعنا والمسلمين بعلمكم خالد محمد العبد الله : بارك الله بكم علماء هذه الأمة ونفعنا بعلمكم ابو البراء: جزاكم الله خيراً يا دكتور وأعانكم على إظهار قيم هذه الدين الحقيقة التي يحاول الكثير طمسها أبو عبد الله المدني : حفظكم الله يا شيخنا أنت وعلماء هذه الأمة ابو البراء: جزاكم الله خيراً عنا يادكتور ننتظر مقالاتكم بفارغ الصبر ففيها كل مفيد . ابو البراء: جزاكم الله خيراً يا شيخنا أبو سعيد : بارك الله بك يا دكتور ونفعنا والمسلمين بعلمك أبو عبد الله المدني : اللهم إهدنا الصراط المستقيم وجزاك الله خيراً يا دكتور قيس مقالاتك رائعة أرجو أن تدعو لنا خالد عبد الله : سبحان الله فعلا ديننا يسر . بارك الله بكم شيخنا الجليل ابو البراء: أجارنا الله من الطمع والطامعين جزاكم الله خيرا ياشيخنا ونفعنا الله بكم أبو عبد الله المدني : صدقت يا شيخنا جزاكم الله خيرا محمد ابو نعمان: تقبل الله يا شيخنا منا ومنكم صالح الأعمال عبد الله السقا : كل عام وأنتم بخير خالد المدني : كل عام وأنتم بخير أعاده الله عليكم بالخير والبركة أبو ماجد : تقبل الله طاعتكم ونفعنا الله والمسلمين بعلمكم أبو أحمد الدالي : وأنتم بألف خير والأمة الإسلامية بألف خير محمد : وأنتم بخير دكتور قيس بارك الله بكم ابو تركي : تقبل الله طاعتكم وكل عام وانتم بخير ابو خالد اليمني: ادامكم الله ياشيخنا بخير وكل عام والمسلمين بالف خير ابو عبد الله : كل عام وأنتم بخير يا شيخنا تركي بن خالد الشمري : عساكم من عواده وكل عام وانتم بخير سعيد محمد : بارك الله بكم ياشيخنا وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال جميعا خالد محمد العبد الله : كل عام وأنتم بخير و عيد أضحى مبارك زيد بن عبد الرحمن الخالدي : وأنتم بخير نفعنا الله بكم والأمة الاسلامية ابو عبد اللطيف الأنصاري: وأنتم بخير تقبل الله طاعتكم لا تنسونا من دعائكم شيخنا الكريم ابو البراء: تقبل الله طاعتكم وكل عام وأنتم بخير أبو عبد الله المدني : وأنتم بألف خير يا شيخنا ابو عبد اللطيف الأنصاري: بهم نقتدي فهم كالمنار تضئ عتمنا لنهتدي السبيل نفعنا الله بكم وبعلمكم ابو عبد اللطيف الأنصاري: صدقت يا دكتور جزاكم الله خيرا أبو عبد الله المدني : رحم الله الشيخ عبد العزيز المبارك و بارك الله في عمركم يا شيخنا وجعلكم الله ممن يحيون في سبيله فالحياة في سبيل الله اصعب من الموت في سبيله وفي كلاهما خير والله أعلم أبو عبد الله المدني : رحم الله علماء أمتنا رحمة واسعه زيد بن عبد الرحمن الخالدي : بارك الله بكم فقد رأينا من الرسول عليه الصلاة والسلام و أصحابه رضوان الله عليهم سعيهم لإعتاق العبيد لا للإكثار من الرقيق أبو عبد الله المدني : بارك الله بك يا شيخنا أوجزت فأبدعت ابو البراء: صدقت يا شيخنا فإننا نرى الأجر والثواب بإعتاق العبيد لا باسترقاقهم زيد بن عبد الرحمن الخالدي : تقبل الله طاعتكم ونفعنا الله بكم أبو عبد الله المدني : رزقنا الله وإياكم بزيارته ابو البراء: كلام جميل فهذا ديننا وجهادنا يكون بلا اساءة ولا سفك لدماء الابرياء جزاكم الله خيرا خالد محمد العبد الله : جزاكم الله خيراً علي العامري : اسئل المولى ان يثيب شيخنا وان يوفقه في الدنيا والاخرة وان يكتب له في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة خالد محمد عبد الرحمن : سدد الله خطاك وبارك في مسعاك وجعلك مفتاحا للخير عبد الله المطيري : بارك الله فيك يا دكتور قيس نسأل الله أن يوفقك بما فتح عليك حسن الشمري : بارك الله في كل داعية صادق يحب الرفق بالأمة الإسلامية ويريد رفعة شباب الإسلام والمسلمين محمد الملحم : جزيتم خيراً ووفقكم الله تعالى لخدمة الاسلام والمسلمين حسن عبد الرحمن : شيخنا الغالي إن هذه المقالة من أميز ما قرات وإنك بأرائك هذه لتمثل مناراً في عتم أمتنا ، فنسأل الله أن يثيبتك على ذلك يا شيخنا الفاضل . محبك والداعي لك بالتوفيق/ حسن عبد الرحمن العنزي . محمد تركي المدني: جزى الله الشيخ خير الجزاء .. وبارك الله له في علمه وعمله علي العامري: كلمة في وقتها خالد محمد عبد الرحمن : جزاك الله الف خير يا دكتور قيس حسن الشمري : لا تنسونا من جميل دعائكم عبد الله المطيري: شيخنا الفاضل نحبك في الله.ادام الله في عمرك و عطائك ابو عبد الرحمن المدني : كلمة فى وقتها ... جزاك الله خيرا محمد الملحم: والله يادكتور انت من احب العلماء الي قلبي نسال اللة ان ينفع بك الاسلام والمسلمين خالد محمد عبد الرحمن : يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك جزاك الله الف خير يا دكتور قيس محمد الملحم: اللهم انا نسالك الجنة و ما قرب اليها من قول او عمل و نعوذ بك من النار و ما قرب اليها من قول او عمل خالد محمد عبد الرحمن : بارك الله فيك يا شيخنا الله يحميك جزاك الله خيرا على هذه المقولة الرائعة علي العامري: كلام رائع جزاك الله خيراً يا شيخنا علي العامري: تقبل الله طاعتكم دكتور قيس وكل عام وانتم بخير خالد محمد عبد الرحمن : كل عام وأنتم بخير يا شيخنا الفاضل بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك أعاده الله عليكم ونفعنا بكم ابو عبد الرحمن المدني : جزاكم الله خيراً يا دكتورقيس مقالكم حول اعتماد الحساب لدخول الشهر أكثر من رائع عبد الله المطيري: نبارك لشيخنا الجليل بحلول الشهر الكريم محمد الملحم: لا تنسونا من جميل دعائكم دكتور قيس حسن الشمري : شيخنا الفاضل نحبك في الله.ادام الله في عمرك و عطائك ابو عبد الله العبيدلي: جزاك الله كل خير يا دكتور قيس على هذه المقالات الرائعة عبد الرحمن : مبارك الموقع الجديد نفعنا الله بكم
الكتب والمؤلفات

ثبوت الشهر
تأملات وأنظار
رمي الجمرات
المسؤولية الطبية